أطلقت غرفة الأحساء بالشراكة مع إحدى المؤسسات الأهلية امس مبادرة «نواجه كورونا من خلال التنمية في ٩٠ يوما» خلال مؤتمر افتراضي «عن بعد».
وتضمنت المبادرة 55 برنامجًا نوعيًا، تمتد على مدى 158 يومًا، تشتمل على 279 ساعة تدريب، ضمن مسارات عدة، تضم الابداع والابتكار، الثقافة والفنون، البرمجة، التطوع، اللغة الإنجليزية ومسار القيادات الشابة بمشاركة 85 متطوعًا من المدربين المتخصصين والمتميزين.
وأوضح رئيس الغرفة عبداللطيف العرفج، أن المبادرة تأتي تلبية لاحتياجات مجتمع الأحساء في هذه الفترة الحرجة وتطوير مهارات وتعزيز قدرات أبنائها وبناتها في مسارات معرفية وتدريبية نوعية من خلال استثمار التقنية لتنمية المجتمع, مشيراً الى استحداث إدارة متخصصة في الشراكات التنموية في الغرفة تعزيزا لدورها ومسؤوليتها الاجتماعية وتحفيزا للقطاع الخاص لإطلاق مبادرات وبرامج للمسؤولية المجتمعية.
وتضمنت المبادرة 55 برنامجًا نوعيًا، تمتد على مدى 158 يومًا، تشتمل على 279 ساعة تدريب، ضمن مسارات عدة، تضم الابداع والابتكار، الثقافة والفنون، البرمجة، التطوع، اللغة الإنجليزية ومسار القيادات الشابة بمشاركة 85 متطوعًا من المدربين المتخصصين والمتميزين.
وأوضح رئيس الغرفة عبداللطيف العرفج، أن المبادرة تأتي تلبية لاحتياجات مجتمع الأحساء في هذه الفترة الحرجة وتطوير مهارات وتعزيز قدرات أبنائها وبناتها في مسارات معرفية وتدريبية نوعية من خلال استثمار التقنية لتنمية المجتمع, مشيراً الى استحداث إدارة متخصصة في الشراكات التنموية في الغرفة تعزيزا لدورها ومسؤوليتها الاجتماعية وتحفيزا للقطاع الخاص لإطلاق مبادرات وبرامج للمسؤولية المجتمعية.